GETTING MY التشوهات المعرفية TO WORK

Getting My التشوهات المعرفية To Work

Getting My التشوهات المعرفية To Work

Blog Article



التحليل النفسي لجماهير مسيرات العودة وكسر الحصار في قطاع غزة

توجد الكثير من الأنواع للتشوهات المعرفية سنذكر أبرزها:

يتوقَّع الشخص حدوث الكوارث دائماً على الرغم من عدم وجود سبب منطقي لشعوره بذلك، ويتخيَّل أسوأ ما قد يحدث، فمثلاً بعد أن حضَّر طالب جيداً للامتحان يبدأ بسؤال نفسه: "ماذا لو رسبت غداً؟ ماذا لو نسيت كل ما درسته؟"، ومن ثم قد يتسبب ذلك بتراجعه عن الذهاب إلى الامتحان خوفاً مما سيحدث معه.

التوسيم: هو شكل متطرف من تفكير "الكل أو لا شيء" ويتعلق بتصنيف الناس والنفس ضمن فئات ثابتة غير مرنة مرتبطة بالأحكام المسبقة. وبهذه الطريقة ، عادة ما يتم اختيار خاصية أو اثنتين من سمات الشخص ويتم تصنيف الشخص عليها دون مراعاة الفضائل أو العيوب الأخرى.

إعادة بناء الإدراك : أشعر أنها تكذب علي لكن لا يجب أن يكون إحساسي صحيحا ، سأخبرها بالأمر و استمع إلى وجهة نظرها الحقيقية.

قراءة الافكار: يتضمن هذا التشويه افتراض أن المرء يعرف نور الإمارات ما هو الآخرون تفكير أو الشعور، وغالبًا ما تنسب إليهم نوايا سلبية.

، وهو نوع من التشويه حيث يصدر الشخص أحكاما ذاتية على كل شيء أو لا شيء. ويرافق هذه التشوهات المعرفية علامات الاكتئاب.

يُنصح بإجراء تجارب حتى تتمكن من التحقق مباشرة من الحقائق ما إذا كان شيء ما صحيحًا كما تعتقد أم لا.

أو وصم شخص بأنه «وغد أو حقير» بناءا على الانطباع الأول، دون وجود سبب أكثر تحديدا لوصفه بذلك.

- يميلون إلى إحداث اليأس في مواجهة الحياة الحالية والمستقبلية.

تقدير الكوارث - إعطاء أكبر قيمة لأسوأ النتائج المحتملة، رغم أنها مستبعد حدوثها، أو الشعور بأن موقف ما لا يحتمل أو نور مستحيل في حين أنه موقف غير مريح فقط.

كأن يشعر شخص بأنه غبي، لذلك لا بد أنه غبي. الشعور بالخوف من ركوب الطائرة، ومن ثم الاستنتاج بأن الطائرات لا بد أن تكون وسيلة خطيرة للسفر.

راقب نفسك في بعض حالات القلق أو التوتر أو الاكتئاب، ستجد كمية كبيرة من الأفكار السلبية تطفو على الذهن أكثر بكثير مما لو كنت في حالاتك المعتادة من الاعتدال المزاجي.

فبالتأكيد هناك أمرا تنجح فيه و تجد نفسك متمكنا منه مهما كان صغيرا ، ولايمنع ذلك في التعلم للإرتقاء بالنفس بدل تحطيمها.

Report this page